اعتبر الوزير السابق رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب أن “الحريري بس شاف في توجه ببهيج طبارة فلّت زعران الطرقات”.
داعياً اياه اذا اراد ان يكون الرئيس القادم للحكومة بعدم السماع للأميركيين مجدداً والمباشرة بتشكيل حكومة وفق الشروط التي تسلمها ويعرفها جيداً من قبل حركة أمل وحز ب ا لله ومعهما التيار الوطني الحر ورئيس الجمهورية.
هذا وجرى طرح اسم بهيج طبارة لرئاسة الحكومة القادمة، فيما بقي اسمه خارج اي توافق ضمني او معلن من قبل اقطاب السلطة السياسية.