معلومات من داخل فريق عمل الرئيس نجيب ميقاتي أنه ربما يكون مصاباً بفيروس الكورونا لأن بعض العوارض بدأت بالظهور عليه منها ارتفاع الحرارة والسعال الحاد.
ولذلك السبب تم استدعاء فريق من الاطباء من مستشفى كليمنصو في بيروت حيث يشرفون عليه في منزله بطرابلس.
ويقومون بالفحوصات اللازمة قبل اعلان الخبر.
وكان النائب علي درويش قد زار الميقاتي بعد عودته من ايطاليا، وتبين بعدها انه مصاب بالكورونا.
تبقى هذه المعطيات محض “اشاعات” ما لم يعلن عنها من قبل فريق وزارة الصحة او دوائر الرئيس نجيب ميقاتي، ومن ثم فليس عيباً اذا ما كان هذا صحيحاً أن يتم الاعلان عنه، لا بل من الواجب ذلك، تماماً كما يحصل في اغلب دول العالم.