رأى النائب في كتلة التنمية والتحرير علي بزي، في بيان أن “حفلات الدجل والكذب في جمهورية الطوابير وإذلال المواطنين تستمر،
فهذا الشعب يذل يوميا، بينما هم يرمون الشعارات لتغطية سرقاتهم وفسادهم.
وبات واضحا ان كل صراخهم سببه أن كارتيلات النفط يستفيدون منها تماما كما استفادوا من كل الهندسات المالية”.
مشكلة هذا الفساد أنّ كل جهة تحمل غيرها مسؤولية الفشل والتعطيل ، وتصنف نفسها من الملائكة.
مسرحيات الردود في السياسة باتت مضحكة ، والمطلوب حلول جذرية لا خطابات لا تطعم خبزًا بات مفقودًا ويباع في السوق السوداء.