تحدث مصدر موثوق لشبكة تحقيقات وموقع “طرابلس عاصمة الشمال” انه واثناء قيام المرشحة عن المقعد السني الخامس في طرابلس ديما جمالي بإجراء اتصال مع أحد الاشخاص المقربين منها فقد قال بما حرفيته:” والله يا حبيبي زهقت هون، ما مصدقا تخلص هل انتخابات وإرجع لحياتي الطبيعية”.
فهل هكذا اشخاص مخولين حقاً لتمثيل الناس ومجتمع وساحة كبيرة كمدينة طرابلس، فنحن لا مشكلة لدينا ما ديما جمالي كشخص، لا وبل من اشد الداعمين لترشيحها كإمرأة، لكن سلوكها البدائي والذي لا يرتقي في كثيرٍ من الاحيان لمستوى الشخص العاقل والجدِّي تستفز الشارع والناس.
إقرأو في نسب الاقتراع مدى اشمئزاز الناس حقاً من التصويت طالما تم وضع جمالي كعنوان لاستقرار طرابلس، وطالما اتخذوها كقدوة.
جمالي بحاجة لدورات مكثفة من التدريب على الآداء السياسي، فهي تصلح لأن تكون عملاقة في كل شيء إلا في السياسة والنيابة.