facebook-domain-verification=oo7zrnnwacae867vgxig9hydbmmaaj

حادثة صادمة| حرمت زوجها من النظر .. والسبب اكتشفت انه “عقيم”!

لم تتحمل فكرة حرمانها من الأمومة عندما صعقت الزوجة “فادية” البالغة من العمر 36 عاما باكتشاف إخفاء زوجها “ناصر” عقمه عنها، وتعرضها للخداع ليظفر بالزواج منها، طمعا فى ممتلكاتها، لتتعدى عليه بعد خلاف نشب بينهما، وتنقض عليه بالضرب، وتصيبه فى عينه بعد أن طعنته بسكين بعد مرور 6 أشهر على زواجهما .

ووفق البلاغات المتبادلة بين كل من الزوج والزوجة أمام قسم شرطة أكتوبر، في احدى محافظات مصر ، أكد الزوج “ناصر.م” تعرضه للضرب بسبب نتيجة الفحص الطبى الذى أجراه واكتشافه إصابته بعيب خلقى يمنعه من الإنجاب نهائيا ما أثار جنون زوجته ودفعها لطعنه.

ويؤكد الزوج، مررت زوجتى حياتى خلال الأشهر القليلة التى قضيتها برفقتها، وآذتنى بكل طريقة ممكنة ومارست كل أساليب التعذيب ضدى .

فيما ردت الزوجة “فادية.م” فى دعوى فسخ عقد الزواج المقامة أمام محكمة الأسرة بأكتوبر وبلاغ الشرطة ضد زوجها بتعرضها للنصب “تزوجنى من أجل الاستيلاء على أموالى، لأكتشف أنه يعانى من عيب خلقى جسيم يمنعه من الإنجاب ومنحى حقوقى الشرعية، وإخفائه ذلك السر عنى رغم اطلاعه على التقارير الطبية قبل زواجنا بسنوات وفق مستندات أرفقتها بالمحكمة”.

وتتابع “بعد الزواج عاملنى بغلظة وتعالى وظهر لى وجهه الحقيقى، وعندما طالبته أن يعتقنى ويطلقنى، لم يتقبل كلامى وصفعنى وتوعدنى بالقتل، وأن ينتقم منى شر انتقام على رفضى له”.

وأكملت “مع مرور الوقت وتحريكى دعوى قضائية بدأ فى تنفيذ مخططه بتدميرى ومحاولة التخلص منى بمحاولة إلصاق تهم مخلة بشرفى، فكنت فى غاية الرعب منه، وعندما أصبحنا بمفردنا فى الشقة حاول إدخال رجل غريب على، واعتدى على بالضرب حتى فقدت الوعى فكان كالوحش المفترس وعاملنى بمنتهى البشاعة” .

وتكمل الزوجة “اتهمنى أننى فتاة شوارع وحاول ابتزازى، وانهال على بالضرب ليجبرنى على توقيع تنازل عن ممتلكاتى، وعندها تملكنى الغضب ودافعت عن نفسى فأصبته بعينه دون قصد طعنا بالسكين”.

عن investigation

شبكة مختصة بالرصد الإعلامي من لبنان إلى العالم. نعتمد أسلوب التقصِّي في نقل الأخبار ونشرها. شعارنا الثابت : "نحو إعلامٍ نظيف"

شاهد أيضاً

رتباء في قوى الأمن تحت المِجهر .. تهريب موقوفين والقضاء يتحرّك

أفادت قناة “الجديد”, مساء اليوم السبت, أن “مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي فادي عقيقي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!