عنوان المقال اليوم ليس كما يحلو للقارئ، وهو لطالما سعينا للبحث عن إجابات أو ربما إجابات واضحة عنه، حيث ان الأخبار التي يوجد فيها مضموناً يتعلق بالجنس او القتل، نرى حجم التفاعل الكبير من الجمهور عليها، أما الأخبار الثقافية والوطنية، فلا يوجد عليها أقلّ تفاعل يُذكر
فهل هي عقلية بشرية، ام اضمحلال اخلاقي وثقافي نعيشه؟