حذَّر رئيس حزب الكتائب سامي الجميل من لعبة الشارع ، معتبرًا أنّه لكل شارع هناك آخر مقابل مستعد أيضًا للنزول.
وقال: “تواصلت مع قائد الجيش بهذا الخصوص ، وحذّرت من لعبة الشارع التي سيقابلها شارع آخر”.
داعيًا أنصار حزب الكتائب لعدم النزول للشارع ولا الشعور بالاستفز از أو الاستنفار.
في سياق متّصل ، اعتبر نائب رئيس حزب الكتائب سليم الصايغ ، أنّ “الحركة السريعة لنصر ا لله والمنظومة تشير الى ان البيطار قد يكون وصل الى مكان يصيب فيه بالمباشر حز ب ا لله في قضية المرفأ”.
هذا وتشهد الساحة السياسية حالة من الإستنفار عالي المستوى ، والتي قد تحمل معها تداعيات سلبية على الأرض.
فيما العين على قرار المحكمة الثاني للطلب في قرار كفّ يد البيطار من عدمها ، عندها لنرى ما سيحصل على الأرض!