facebook-domain-verification=oo7zrnnwacae867vgxig9hydbmmaaj

زياد اسود: لا نملك لا حسابات مصرفية ولا مليارات في الخارج!

نقلت صحيفة “الجمهورية” عن “أوساط برتقالية مطلعة” تأكيدها أنّ “هناك في الداخل اللبناني مَن يتولّى تحر يض وا شنطن على معا قبة شخصيات بارزة في التيار الوطني الحر”، لافتة الى أنّ “المحرّضين يستعجلون فرضَ العقو بات اكثر من الامير كيين استناداً الى حسا بات ضيّقة وفئوي ة”، ومشيرة الى وجود “تمنّيات لدى البعض أن يكون الوزير جبران باسيل في طليعة الأسماء المسيحية المشمولة بالحصا ر الما لي الأمير كي”.

وفي هذا الإطار، ردّ النائب زياد أسود في حديث للصحيفة قائلاً إنّ “التهد يد من حين الى آخر بفر ض عقو بات على شخصيات في صفوفنا لن يجدي نفعاً، ونحن لا يمكن أن نخضع للابتز از، وبالتالي خياراتنا الاستراتيجية ثابتة، ولن تتبدّل”، لافتاً الى انّ “الض.غط علينا بأشكال عدة يرمي الى تد فيعنا ثمن موقفنا السيا سي وإجبا رنا على التراجع عنه، ولكن ما لا يعرفه أصحاب الرها نات الخا طئة هو أنه كلما ازداد الضغط نزداد تمسّكاً باقتناعاتنا”.

وأضاف: “إذا كان البعض متو رّطاً في نوع من “التخبيص” الشخصي وتبي.يض الأموال، ويخا ف من احتمال أن تشمله العقو بات، فنحن ليس لدينا ما نخا ف منه أو عليه، “ومش عتلا نين همّ شي”.

واعتبر أسود أنّ “لبنان يتعر ض حالياً لحر ب اقتصادية شر سة، ترمي الى تحقيق الاهداف التي عجز عنها العد وان الاسر ائيلي عام 2006″، معرِباً عن ثقته في أنّ “النمط الجديد من الحر ب المعتمدة لن ينجح هو أيضاً في إسقاط او إضعاف المقا ومة التي تعرف كيف تنظّم أمورَها وتدافع عن نفسها، وهي ليست في حاجة الينا على هذا الصعيد”.

وردًّا على سؤال عمّا إذا قرّر الأمير كيون إدراج إسمه على لا ئحة العقو.بات، ربطاً بمواقفه الداعمة للمقا ومة، قال أسود: “يبلطوا البحر.. ليس هناك ما اخس.ره إذا فعلوها، ذلك انه لا توجد لديّ حسابات مصرفية في الخارج او مصالح شخصية أخشى عليها. عندي كم ع.نزة وشوية شجر في جزين، خليهُم ياخدوهم”.

عن investigation

شبكة مختصة بالرصد الإعلامي من لبنان إلى العالم. نعتمد أسلوب التقصِّي في نقل الأخبار ونشرها. شعارنا الثابت : "نحو إعلامٍ نظيف"

شاهد أيضاً

الضربة الإيرانية حققت مُرادَها .. و معادلة التفوق الإسرائيلي سقطت لغير رجعة

كتب| د. حسين المولى إستوعبت إسرائيل الضربة الإيرانية عبر التقليل من حجم الدمار الذي لحق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!