رصد ومتابعة: شبكة تحقيقات الإعلامية
عشر سنوات مرّت على اغتيال القائد في حزب الله عماد مغنية، والتي اغتالته الأيادي الإسرائيلية المعروفة بمِكرِها والتقاطها الفرص لإستهداف خصومها، بأبشع الطرق وأشنعها
رحل الشهيد عماد مغنية تاركاً خلفه حكايا البطولة والشرف في وجه محتلٍ غاصبٍ، احتلّ الأرض وانتهك الحرمات ودنّس المقامات، وكأنه يستطيع أن يفعل ما يحلوا له، إلا أن واجهه عماد مغنية بجبروته وانتزع منه “وهم القوة” التي لطالما تباهى بها
في الذكرى العاشرة لاغتيال القائد عماد مغنية، له علينا واجب تذكاره، لأنه استشهد بأيادٍ ماكرة وسخة، دفاعاً عن حق استرجاع فلسطين من رجس الاحتلال، ودفاعاً عن الحق والواجب في وجه سلطان جائر .. فألف تحية وسلام