برعايتها وحضورها شاركت ريما ديب اهالي واطفال مخيم شاتيلا فرحة العيد مشددة على العيش المشترك ومتشاركة العيد والفرحة معهم وموزعة عليهم الهدايا.
هذا وقد قامت بجولة سيرا على الأقدام مؤكدة ان من يقطن المخيمات هم اناس مثلنا وليس بؤر الارهاب.
مرحبة بالفلسطينيين كضيوف شرف في وطنها لبنان وهم نخبة المثقفين والمتعلمين ومتمنية لهم العودة السريعة لديارهم لانو الواحد شو ما تكرم برات بيتو ما ممكن يرتاح ويحس بالطمأنينة الا ع مخدتو وتختو.