facebook-domain-verification=oo7zrnnwacae867vgxig9hydbmmaaj
النائب أشرف ريفي
النائب أشرف ريفي

ريفي: سنتخلّص يوماً ما من “حزب ا لله” وسيعود لبنان نظيفاً بدونه .. والسعودية أجبرت إيران على الإتفاق

أكّد النائب أشرف ريفي أنّ، “الإتفاق الإيراني _ السعودي لم يوقع لولا وجود قرار إيراني بالخروج من العزلة والصراع العربي الإيراني وكذلك الصراع السني الشيعي دمّرا المنطقة”.

وقال ريفي في حديث لـ”صوت لبنان”، “الثورة الإيرانية سبب أساسي ودافع بارز لتوقيع الإتفاق الإيراني السعودي وإذا كانت إيران تريد إنقاذ نظامها عليها الإلتزام بالإتفاق”.

وأضاف ريفي: “هناك مصلحة عربية تديرها السعودية في الإتفاق الذي وقّع مع إيران ونحن نحترم المكوّن الشيعي كمواطن لبناني ونواجه المشروع الإيراني”.

وتابع: “كمية الأسلحة الموجودة في منزل رئيس بلدية القرقف المتهم بجريمة مقتل الشيخ الرفاعي ليست فردية، وحزب ا لله منتشر في البيئات السنية، الدرزية، والمسيحية عبر ما يسمى بسرايا المقا ومة”.

ولفت إلى أنّ، “هناك أصوات معارضة لـ”حزب الله” في الساحة الشيعية، والواقع اللبناني يشهد تقدماً للفريق السيادي ضد المشروع الإيراني، وفي ذلك دليل على تراجع هيمنة الحزب في لبنان”.

وأعلن, “أن “حزب ا لله” كان يعيش زمن الإنتصارات الإلهية بينما يعيش اليوم زمن الإنهزامات والغضب الإلهي، وهو حزب الشيطان وليس “حزب ا لله”، بسبب الممارسات التي إعتمده”
.
وشدّد ريفي على أنّ، “حزب ا لله قتل رفيق الحريري واغتال وسام الحسن، والدولة العميقة في لبنان اليوم هي”حزب الله” ولبنان يعيش تحت احتلال إيراني بأدوات لبنانية، وواجبنا تحريره”.

وأوضح أنّ، “قائد الجيش العماد جوزيف عون هو الأوفر حظًا حتى اللحظة في السباق الرئاسي”.

وأردف ريفي: “الثنائي الشيعي يبرّئ ضميره تجاه سليمان فرنجية لكنّه على قناعة بأن لا قدرة لديه على إيصاله ويبالغ بدعمه كلاميًا”.

وختم معتبراً أنّ، “أكبر موجتين هجرة في الساحة المسيحية كان سببها ميشال عون ميشال عون وخرج من ضميرنا منذ زمن وكان بمثابة دمية وواجهة لـ”حزب ا لله”.

عن investigation

شبكة مختصة بالرصد الإعلامي من لبنان إلى العالم. نعتمد أسلوب التقصِّي في نقل الأخبار ونشرها. شعارنا الثابت : "نحو إعلامٍ نظيف"

شاهد أيضاً

عصابة من “آل جعفر” وراء خطف منسق القوات .. والأجهزة الأمنية تحاصر مكان تواجده

في تطور لافت لعملية خطف منسق “القوات” في جبيل باسكال، تمكّنت القوى الأمنية وفق معلومات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!