إستنكر النائب جهاد الصمد، في بيان “الإعتداء الذي تعرض له مكتب التيار “الوطني الحر” في الضنية”، مشددا على أن “الضنية كانت وما تزال وستبقى واحة تلاقي لأنها عائلة واحدة مهما كانت التباينات السياسية”.
وأكد أن “أي محاولة للعبث بهذه المسلمات في الضنية، ستواجه بموقف واحد من كل أبناء المنطقة، وان أحدا لن يستطيع تشويه صورة الضنية التي بقيت خارج الحروب التي عاشها لبنان”.
ودعا إلى “تكثيف التحقيقات لكشف المعتدين وإحالتهم إلى القضاء”.
يذكر ان امس قام عدد من المجهولين بإطلاق الرصاص باتجاه مكتب التيار الوطني الحر الواقع في منطقة سير في قضاء المنية – الضنية من دون وقوع اصابات.