اشارت صحيفة الاخبار الى أن قرار قطع الطرق كان متخذا قبل مقابلة عون.
واعتبرت ان من شارك فيه هم مناصرون للمستقبل وجنبلاط والقوات فضلاً عن مجموعات تتأثر بقيادة الجيش واستخباراته وهو ما بدى كلام غامض يحتاج للتوضيح من الصحيفة نفسها، ويُدخل الجيش كطرف في الازمة الحالية.
وعلى اية حال، باتت صحيفة الاخبار (وهي اصلا كذلك) عاجزة عن بث روح الثقة بما تتناقله وتنشره من الراي العام، الذي يعلم تماماً ان الاخبار تميل حسب شنطة الاموال التي تأتي لحسابات ناشريها، أما المبادئ “فسلام عليها واليها”!.