غرد النائب السابق وليد جنبلاط كاتباً :” لقد وصلتنا رسالة الممانعة في محاولتها لتشكيل وزارة اللون الواحد التي غالبها من الفاشلين وتجار العقارات وغير العقارات.
ويا لها من آخرة لهذا العهد ولم نعد نفهم من يمثله او يقوده.
افعلوا ما تشاؤون وسنمتنع على طريقتنا ونواجه هذه الحفلة من التز وير والتحر يف بغض النظر عن أصوات التشكيك.”
يأتي ذلك على خلفية الحقيبة الوزارية التي ستمنح للطائفة الدرذية في الحكومة القادمة والتي ثبت انها ستكون الشؤون الاجتماعية والمهجرين بعدما دمج الوزارتين مع بعضهما، وستكون لصالح طلال ارسلان.
وباسيل هو من يصر على ان يكون الوزير الدرذي محسوب كلياً على ارسلان منعا لاستقالته لاحقا وبالتالي تفقد معها الحكومة ميثاقيتها.