غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”
“واضح أن اللوبي الاقتصادي في مجلس الوزراء، وفي خلية الازمة التابعة له، كان أقوى من المنطق الانساني المثالي أحيانا، بسبب اختلاف المقاربات والمعايير.
نعرف أن وباء الكوفيد-19 سيتفشى، لكننا لا نعرف، متى، وبأي سرعة. فلنتحضر للأسوأ”.
ما نعرفه أيضاً أنه على الدولة واجب مساعدة النانس لتخطي أعباء هذا الوباء ، والذي على ما يبدو وقع لبنان عملانياً تحت رحمته ، وقد يكون أكثر رحمة على اللبنانين من تكاذب الساسة وطمع التجار.