متابعة ورصد- شبكة تحقيقات الإعلامية
بعد البلبلة التي رافقت إصدارها فيديو كليب ” يا ود يا تقيل”، أحييت الفنانة ريما ديب وفرقتها الموسيقية حفلا ضخما في صالة عشتار بمنتجع الفيكتوري فيلج بصور.
و على الرغم من الحملة التي تتعرض لها، أطلت ديب بإطلالة خاصة تفاعل معها الجمهور.
عايدت الجميع واعتذرت عن عدم تأدية استعراضها الذي كان مقررا والتي حسبما قالت أنها حضرت له منذ شهر، مكتفية بالقول: ” لأسباب خاصة” .
والجدير ذكره انها لاقت دعما نسائيا كبيرا خلال حفلها، في خطوة تؤشر أن الناس ليست مشاكسة لها أو معارضة لطريق فنها، ولو كان الأمر كذلك، لما كان إسم ريما ديب قادرا على جمع كل هذا الحشد.
انها ظاهرة لا بد من التوقف عندها، فهل استطاعت ريما ديب إستعادة نشاطها بعد ما تعرضت له من تعليقات من داخل حدود الوطن وخارجه؟
وهل هذا الرد كاف من وجهة نظرها؟ بإنتظار الآتي من الأيام.