حالات القتل والانتحار باتت مخيفة وسط المجتمع اللبناني ، وهي تنذر بحجم العواقب القادمة والتي لا يمكن لأحد توقع مخاطرها.
فالدولة في حالة فلتان كبيرة ، القضاء معطل بصورة شبه كاملة ، الأجهزة الأمنية تعاني الويلات وتعمل قدر المستطاع. فقط هناك بعض الجهابذة من السياسيين يطلقون الخطابات الشعبوية ويعيشون في كوكب آخر.
فقد عُثر على مواطن مشنوقًا على شجرة في جرود بلدة بوارج، وتوجّهت القوى الامنية والدفاع المدني الى المكان.
كما وعثر في الوقت عينه، على جثة الشاب (م. ش.) مصابة بطلق ناري في الرأس في بلدة كفرزبد.