كشفت شرطة بلدية الغبيري عن “كارثة في مستودعات المدينة الرياضية” في بيروت.
مشيرة الى أنها “عثرت على آلاف الأطنان من الطحين مقدمة من دولة العراق مخزنة بشكل سيء أسفل المدرجات وفي القاعات السفلية”.
ويبدو أنّ تلك الأطنان من الطحين خُزِّنت لقاء تهريبها وبيعها من جانب رؤوس خسيسة في هذه الدولة ، لكنها أتلفت نتيجة سوء التخزين ولم يستفد منها لا البلد ولا الشعب.
دون أن نتناسى السؤال أين ذهبت صهاريج المازوت التي قُدِّمت من العراق كذلك ولمن قُدِّمت ومن باعها وأين؟