كشف مصرفي رفيع، أنه تم تسجيل 68000 شيكاً مرتجعاً في الأشهر الثلاثة الماضية.
في إشارة إلى عمق الازمة الإقتصادية التي بمر بها لبنان، وعدم توافر السيولة “كاش” بين أيدي الناس واضطرارها لتسهيل معاملاتها واعمالها عن طريق الشيكات المؤخرة.
لكن معظم هذه المؤسسات أو الافراد وقعوا في معضلة عدم قدرتهم على وضع الاموال في البنوك قبل موعد استحقاق الشيكات.
الوضع الاقتصادي الحالي خطير للغاية، والدولة لا زالت تنظر للأمر بطريقة عامة وسطحية، فيما المطلوب اجراءات جذرية قبل فوات الأوان.