اشارت صفحة طلاب لبنان على “فيسبوك” الى أن “إحدى الأمهات شكت أن إبنها تعرض للإذلال من قبل مدير الثانوية بسبب عدم استطاعته شراء الكوستيم الجديد”.
ولفتت الصفحة الى “أنها سوف تتحفّظ عن ذكر اسم الثانوية والمدير بناءً على رغبة الوالدة لكن تضع هذا التصرف الحقير بين يدي الرأي العام”.
إن التربية هي أخلاق، لنجدها باتت اليوم اذلال للطلاب وتجارة وقرف واشمئزاز.
فيا حضرة المدير الوقح، اترك اقدس مهنة واذهب الى حيث عار التاريخ ومزبلته.