يبدو أنّ وليد جنبلاط قرر التكويع هذه المرة صوب التيار الوطني الحر.
إذا تشير المعطيات على الأرض إلى بلوغ التواصل بين باسيل وجنبلاط عتبة توقيع ورقة تفاهم مشتركة بين الطرفين بما يمثلانه من حزبين.
هذا التفاهم سينعكس تحالفًا منتظرًا في الإنتخابات النيابية القادمة ، خاصة على مستوى قضاء الشوف وعاليه ، لحاجة كل طرف للآخر ، ولكسب كل المقاعد لهما.