مسلسل طرد الموظفين من بنك سرادار مستمر منذ 3 سنوات ويحدث كل عام. فبعد الاستغناء عن 50 موظفا في عام 2016 وبعد اقفال فروع في عام 2017 وصرف 11 موظفاً وعدم دفع تعويضات المصروفين كاملة ها هو سرادار بنك يستغني من جديد عن 50 موظفاً في ايار 2018.
حجة الصرف كانت الوضع الاقتصادي السيء في لبنان وعدم تمكن الموظفين من التعامل مع DIGITAL BANKING.
أزمة صرف الموظفين مع سرادار بنك بدأت فصولها من العام 2015 وقرار الصرف لا يزال مسلطاً على رقاب الموظفين خصوصا ان ادارة البنك لم تلتزم بما اوصته وزارة العمل.
<br>