تعر ض الطفل حسين الجولاني من بلدة طيردبا الجنوبية، لحا دث مؤسف بعد سقو طه من الطابق الاول من على شرفة منزله، بعدما كان يلهو هناك في غياب اي مراقبة من الأهل.
الوالد الذي يعمل في مجال الاسعا ف، كان عليه هذه المرة واجب اسعا.ف ولده بعدما تعر ض لسقو ط في غير مكانه، يعود بالدرجة الاساس لغياب الدور الرقابي الفعال للأهل على أولادهم، مهما كانت درجة المبررات الأخرى، وإدخال دور القدر هنا كما في كل مرة.
وهذه الوا قعة ليست الأولى، فخلال موسم السباحة والذي ما زال مستمراً، تو في اكثر من 4 أطفال غر قاً بنتيجة سياسة الاهما ل الواضحة من جانب أهلٍ، يلتهون بشؤون أخرى اهم بالنسبة اليهم من الاعتناء بأطفالهم.
الأمومة والأبوة لا تحقق عند الولادة فقط، بل في التربية اليومية وهي الاهم والاقدس والاعظم.
اطفالنا أمانة في أعناقنا، فلا تتخلوا يوماً ولاي ظرف او سبب كان عن هذه الامانة.
Supervission is the way