رصد ومتابعة- شبكة تحقيقات الإعلامية
الطبيعة القاسية التي كان يعيش بظلها الشباب السوري وما تلاها من خروجهم منها بفعل الأحداث، إنقلبت عليهم إيجابا، فهم عبروا عما بداخلهم لا بل اكتشفوا في أنفسهم طاقات “جنسية” زائدة.
تشير الإحصاءات والدراسات والمتابعات اليومية أن عددا لا يستهان به من الشباب السوري في لبنان يمارس حياة المثلية بكل ما فيها من محرمات وقيود وخلاف للطبيعة، حيث الملاهي الليلية تضج بالسوريين وعمد البعض منها للافتتاح أيام متتالية بسبب الطلب المتزايد عليها من الشباب السوري.
فضلا عن ان ذلك جعل الشباب اللبناني أمام مخاطر هذه الغريزة الجنسية، حيث عبرت دراسة أن هناك اختلاط أو بمعنى آخر ارتباط ثنائي مثلي لبناني سوري بشكل كبير جدا، أما موضوع المخنثات فنتحدث به تباعا!
فما تأثير ذلك على صعيد المجتمع ككل، وما الآتي؟!