يستعد عدد من المشايخ وأئمة المساجد للمشاركة في تحرّك غداً السبت باتجاه دار الفتوى
للمرة الاولى منذ تعيين المفتي عبد اللطيف دريان في 10 آب 2014، للمطالبة بحقوقهم بقبض رواتبهم المتأخرة والحصول على التأمين الصحي.
وتتولى لجنة المتابعة التي تتألف من عدة مشايخ تحديد الخطوات العملانية واللوجستية لهذا التحرّك في ظل صمت دار الفتوى.
فهل وصل التقشف الى داخل المؤسسة الدينية الأهم والأكبر في لبنان، وما موقف مفتي الجمهورية من اعتصام علماء دين للمطالبة بحقوقهم في عيشٍ كريم؟!