Lola من بيلا روسيا أتت إلى لبنان في العام 2007، وهي تعيش في منطقة المعاملتين ترقص في أحد الملاهي الليلية، جميلة جدا، وضحكتها تذيب الشبان. “لولا” أصبحت تتحدث اللغة العربية كأبناء البلد، وأصبحت تعرف عقلية الشاب اللبناني أكثر من عقلية شبان بلادها، لأنها أتت إلى لبنان عندما كان عمرها 20 عاما واليوم أصبحت في الـ29.
Lola أتت إلى لبنان للرقص في الملاهي ولكن رب عملها الأول قام بإرغامها على العمل في الدعارة وحجز جواز سفرها، وهي تقول في حديث لموقع “ليبانون فايلز”، أنها تعودت على الأمر وهي ترفض نعتها بالكلام السيئ، وتؤكد انها تفضل أن يقال لها “مومس” على أن يقال لها كلمة أخرى عربية تزعجها.
وتشير “لولا” إلى أن لا زبائن خليجيين وعرب في لبنان، ومدخولها انخفض كثيرا وهي اصبحت تعتمد على الزبائن اللبنانيين، لافتة إلى أن الشاب اللبناني يريد ان يفعل كل شيئ ولا يريد ان يدفع جيدا، ووصفت الشاب اللبناني بـ”الشحاد”، بينما الزبون العربي كان يكرمها كثيرا ولا يسأل معها عن المال.
واكدت انها تتقاضى في الليلة مئة ألف ليرة للمشغل في الـ”كاباري” الذي ترقص فيه، و50 دولارا لها هي، وهي تبقى طيلة اليوم مع الزبون وعليه ان يأخذها للغذاء ومن بعدها ارضاء حاجاته الجنسية، كاشفة عن أنها تعمل في النهار في الخارج، وفي الليل ترقص في النادي الليلي لكي يتم اختيارها من قبل احد الزبائن لليوم التالي.
وهي تؤكد أنه في حال بقي الامر كما هو فهي ستتجه نحو دبي لأن العمل هناك متوفر لها وفي مجالها ايضا ولكنها لم توفق حتى اليوم بشخص يطلبها للعمل هناك، وهي تفكر بالعودة الى بلدها وتقديم طلب للذهاب نحو دبي.
Lola أتت إلى لبنان للرقص في الملاهي ولكن رب عملها الأول قام بإرغامها على العمل في الدعارة وحجز جواز سفرها، وهي تقول في حديث لموقع “ليبانون فايلز”، أنها تعودت على الأمر وهي ترفض نعتها بالكلام السيئ، وتؤكد انها تفضل أن يقال لها “مومس” على أن يقال لها كلمة أخرى عربية تزعجها.
وتشير “لولا” إلى أن لا زبائن خليجيين وعرب في لبنان، ومدخولها انخفض كثيرا وهي اصبحت تعتمد على الزبائن اللبنانيين، لافتة إلى أن الشاب اللبناني يريد ان يفعل كل شيئ ولا يريد ان يدفع جيدا، ووصفت الشاب اللبناني بـ”الشحاد”، بينما الزبون العربي كان يكرمها كثيرا ولا يسأل معها عن المال.
واكدت انها تتقاضى في الليلة مئة ألف ليرة للمشغل في الـ”كاباري” الذي ترقص فيه، و50 دولارا لها هي، وهي تبقى طيلة اليوم مع الزبون وعليه ان يأخذها للغذاء ومن بعدها ارضاء حاجاته الجنسية، كاشفة عن أنها تعمل في النهار في الخارج، وفي الليل ترقص في النادي الليلي لكي يتم اختيارها من قبل احد الزبائن لليوم التالي.
وهي تؤكد أنه في حال بقي الامر كما هو فهي ستتجه نحو دبي لأن العمل هناك متوفر لها وفي مجالها ايضا ولكنها لم توفق حتى اليوم بشخص يطلبها للعمل هناك، وهي تفكر بالعودة الى بلدها وتقديم طلب للذهاب نحو دبي.
ليبانون فايلز