أعدت قناة الـMTV تقريرا حول وجود مستشفى ميداني قطري قابع في مدرجات المدينة الرياضية في بيروت.
وذكرت أن المستشفى يضم ألف سرير وأجهزة تنفس اصطناعي.
وأفادت أن خلافا بين حزبَين جنوبِيَين هم الثناىي الشيعي حول تركيبه إما في مدينة صور أو في بلدة معروب هو سبب بقائه في المدينة الرياضية.
يُذكر أنّ المستشفيات الميدانية الأخيرة الآتية من دولة قطر ، كلها لم يجري تركيبها لا تلك المخصصة لطرابلس ولا الجنوب.
ويعود ذلك لهذا التناتش الحزبي حول أحقية الإستفادة منها ، دون النظر للحاجة السكانية الماسّة لها ، خاصة في ظل تمنُّع أغلب المستشفيات الخاصة عن فتح أسِرَّة عناية فائقة لديها لمصابي كورونا بحسب لوائح وزارة الصحة نفسها.