علّقت وزارة الخارجية والمغتربين في بيانٍ، على عملية الاغتيا ل التي أنهت حياة اللواء قا سم سليما ني والحاج أبو مهد ي ورفاقهما.
وقالت: “ننظر بقلقٍ إلى ما حصل في بغداد فجر اليوم الجمعة، وند ين عملية الاغتيا ل التي ذهب سليما ني والحاج أبو مهدي ورفا قهما، ونعتبرها انتها كًا لسيادة العراق و تصعيدًا خطيرًا ضد إير ان من شأنه زيادة التو تر في المنطقة”.
وأكدت الخارجية، أنّ “لبنان يشجع دومًا على تغليب منطق الحوار وضبط النفس والحكمة لحل المشاكل بدلاً من استعمال القو ة والعنف في العلاقات الإقليمية والدولية”.
داعية، إلى “تجنيب المنطقة تداعيات الاغتيا ل وإبعاد لبنان عن انعكاسات هذا الحاد ث الخطير لأنه أحوج ما يكون إلى الاستقرار الأمني والسياسي لتأمين خروجه من الأزمة الاقتصادية والمالية الخانقة”.
وختامًا، تقدمت الخارجية، “بالتعزية من الجمهورية الإسلا مية في إير ان ومن الجمهور ية العراقية”.