“المصدر: vdlnews نقلا عن موقع كافح (بتصرف – مضمون الخبر فقط)
لم تمض أشهر على خروج قصة الأستاذ المتحرش سامر المولوي في طرابلس الى العلن، حتّى هزّت فض.يحة أخرى مماثلة الشارع الطرابلسي.
وبحسب ما تفيد المعلومات، فان أستاذ التربية البدنية ويدعى ت. س.، راكم في خلال 6 ايام من دوام عمله في المدرسة الأنطونية في طرابلس،
عدداً من الإنتها كات الج.نسية بحقّ طالباته اللواتي لا تتعدّى أعمارهنّ الخمسة عشرة عاماً.
ومن ضمن الإنتهاكات التي كشفها التلاميذ، دخوله حما م النساء ولمس تلميذاته بطريقة خا دشة ومشينة والإتصال بهنّ عبر خاصية الفيديو.
أمّا الأبشع فهو تقبيل تلميذاته وترك على جسد إحداهنّ “لدغة حبّ”،
فضلاً عن التعر ضّ لتلاميذه من الذكور بالضر ب المبر ح.
وأسفرت جهود لجنة أهالي الطلاب في المدرسة، كشف إرتكا.بات الأستاذ المتحر ش ومن المرجح أن يتم فصله من وظيفته.
وتُعدّ هذه القصة هي الثانية بعد ما فعله سامر المولوي منذ اشهر قليلة مضت ، فينا لم يُعرف ما الذي جرى به حتى الساعة.
فيما تشير المعطيات أنّه لم يتم التحقيق معه على خلفية ما فعله ، وهناك العديد من التدخلات لمحاولة إنهاء الموضوع على حساب ما حصل بحق التلميذات.
فيما وزارة التربية يبدو أنها تأخذ دور المتفرج ، فلا تبادر ولا تفرض سطوتها وهيبتها على مدارس من المفترض أنها وصية عليهم وتابعين لصلاحياتها الإدارية.