رصد ومتابعة- خاص شبكة تحقيقات الإعلامية
عندما بدأ جاد خليفة ذلك الشاب الصاعد بالغناء، حصد شعبية كبيرة نظرا لحضوره المحبوب صوتا وإطلالة.
أخذ نصيبا من الشهرة “المعقولة” في ظرف قياسي قليل، مقارنة مع غيره ممن ابتدوا معه وقبله وسط عالم فني تزدحم فيه كثرة الراغبين بالحصول على تأشيرة دخول لقلب الناس عبره، لإيصال فنهم كل من موقعه الغنائي.
جاد خليفة اليوم يختلف عن جاد خليفة الذي أحبته الناس، فهي تفاعلت معه لأنه كان خجولا كما يبدو خلال اطلالته، متمكنا مما هو فيه من موقع غنائي رغم سنين عمره المعدودة في هذا المجال.
أما وقد أبهرنا جاد خليفة بفيديو كليب مع ميريام كلينك، الكلمة المفتاح فيه هي “الآه” التي أطلقتها كلينك كما لو كانت حقا خلال منازلة جنسية مع خليفة، ومن يدري فقد يكونا كذلك قبل عرض الفيديو أو خلاله، حتى استطاعت كلينك تجسيد “آهاتها” بإتزان، ومعها بدى خليفه “مُهيبِرا” .. فطمر نفسه وفنه وأعماله ما سبق منها وما سيُحضَّر تحت “آه” ميريام كلينك.