خاص- شبكة تحقيقات الإعلامية
لم ترى في الإفلات من حدود الأخلاق “مكسبا” ولم تكسب من مظهرها إسما قد ينجح لكن لا يستمر.
لم تجاري الأيام وترضخ لمسببات تجعلها مضطرة بعدها لقبول “الشواذ” في المهنة، فحافظت على شجاعة “الإمرأة العربية” وأدت رسالتها بحب وعطاء فكانت “الحرة” التي بقيت هي هي، إعلامية متجذرة وفي تجذرها رسالة وفي رسالتها ما يطيب من الكلام الذي لا غبار عليه.
لأجل كل هذا فقد كرمت شبكة تحقيقات الإعلامية، الإعلامية ماتيلدا فرج الله خلال إحتفال الشبكة لتكريم الفائزين في مسابقة “يمكن رسالتك تنقذوا” تحت رعاية المدير العام لقوى الأمن الداخلي سعادة اللواء إبراهيم بصبوص.