ردا على سؤال مراسل قناة الجديد حول احتمال التصويت للرئيس بري رئيسا للمجلس النيابي القادم، رد رئيس التنظيم الشعبي الناصري النائب المنتخب أسامة سعد: “ما بعتقد”.
هذا واستطاع أسامة سعد إعادة كسب مقعده النيابي من جديد عن دائرة صيدا ، و كذلك فاز معه عن نفس المقعد الثاني في مدينة صيدا ، الدكتور عبد الرحمن البزري.
ويُعتبر سعد حاليًا من الوجوه المنتفضة على السلطة السياسية ، حيث كان من أوائل المشاركين في انتفاضة 17 تشرين وداعمًا لصوت التغيير.
وأقام العديد من الفعاليات على الأرض وشارك مع انصاره في إغلاق شوارع وطرقات مدينة. صيدا.
وهو رفض التحالف مع الثنائي الشيعي في الإنتخابات التي جرت أمس الأحد ، حيث شكّل لائحة من جهات مستقلة عدة ، حصدت ثقة كبيرة من الناس في صيدا وكما جزين.
في سياق متصل ، تتوالى اعلان النتائج النهائية للانتخابات النيابية في الدوائر كافة ، وسط خسارة وجوه تقليدية عدة منها طلال ارسلان ، زياد الأسود ، إيلي الفرزلي ، مصطفي علوش ، هادي حبيش وغيرهم.