اندلع سجالٌ عنيف على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، بين رئيس حزب “التوحيد العربي”، وئام وهّاب، ومنسق الإعلام في تيار “المستقبل”، عبد السلام موسى، وذلك إثر تغريدة لوهّاب، دعا فيها الرئيس المكلّف سعد الحريري إلى الاعتذار، معتبراً أنّ قرار “معاقبة” الحريري أكبر منه.
وكتب وهاب في تغريدة عبر حسابه على “تويتر”: “للرئيس الحريري نقول بمحبة إعتذر فقرار معاقبتك أكبر منك. وحتى رسالة لودريان واضحة إستدعاك ولم يقم بزيارتك. رغم أن البروتوكول واضح في هذا الشأن. في السياسة أحياناً إحترام النفس واجب”.
وأتى الرد مباشرة من موسى الذي قال عبر حسابه على “تويتر”، رداً على تغريدة وهاب: “في السياسة.. عدم إحترام وئام وهاب لنفسه واجب يتقنه دائماً حتى بات مدمناً عليه.. له نقول بين الكبار لا مكان لتفاهات الصغار.. انت بالكاد تساوي “صرماية” سعد رفيق الحريري!”.
ليعود وهاب ويردّ على الردّ، قائلاً: “أحد سواعير سعد الحريري ردّ على كلامي بشتائم لن ننجر إلى قلة أخلاقه هو ومعلمه الصائع ولكن أقول لهذا الساعور وئام وهاب لا يعمل قواداً عند الأمير عزوز ولا يحمل له أدوات التسلية في شوارع باريس أنت ومعلمك لا تطالون شيئاً من كرامتي .معلمك صبي وسيبقى صبي”.
ليعود موسى ويردّ على ردّ الردّ، قائلاً: “على سيرة السواعير.. لا بدّ من تذكير “الكساب لا الوهاب”، بالنواعير التي كان يعمل عليها منذ أن كان صبياً أرعناً ولا يزال لرفع المياه و”زقها” إلى مشغليه.. لعلنا نكتفي من الرد عليه..”.
ثمّ عاد وهاب وردّ قائلاً: “الظاهر أن ساعور الحريري مغلط بيني وبين معلمو الي بيزق “بيبسي” لعزوز والساعور بيعرف بالنسبة إلي لم أعمل إلا في المهن الشريفة حملت السلاح دفاعاً عن قناعاتي ثم القلم دون إرتهان وقد كان الساعور الصغير والكبيرصغيران ويزقحان على السيقان”.
وأضاف وهاب: “ولإكمال رأيي بالساعور الكبير الذي ي
أكل الكفوف ولا يجرؤ على قول كلمة آخ هو أغنى منا بالمال لكننا أغنى منه بالكرامة والشرف. أما الساعور الصغير فقد سبب لأهله الشتيمة عندما يصحو معلمه في الصباح عليه معاقبته وأعرف أنه لا يصحو في هذا الوقت”.
وتابع موسى: “يبدو ان “القبيض” وزقيق” المياه والصحون.. “زقو عقلاته” وراح يهذي بأي كلام.. كي “يشرّج” مشغليه ثمن تويتات إضافية.. كعادته.. الله يرزقه القبيض!”.
في السياسة .. عدم إحترام وئام وهاب لنفسه واجب يتقنه دائماً حتى بات مدمناً عليه .. له نقول بين الكبار لا مكان لتفاهات الصغار .. انت بالكاد تساوي “صرماية” سعد رفيق الحريري!
على سيرة السواعير .. لا بد من تذكير “الكساب لا الوهاب”، بالنواعير التي كان يعمل عليها منذ ان كان صبياً أرعناً ولا يزال لرفع المياه و”زقها” الى مشغليه .. لعلنا نكتفي من الرد عليه .
الظاهر أن ساعور الحريري مغلط بيني وبين معلمو الي بيزق بيبسي لعزوز والساعور بيعرف بالنسبة إلي لم أعمل إلا في المهن الشريفة حملت السلاح دفاعاً عن قناعاتي ثم القلم دون إرتهان وقد كان الساعور الصغير والكبيرصغيران ويزقحان على السيقان
ولإكمال رأيي بالساعور الكبير الذي يأكل الكفوف ولا يجرؤ على قول كلمة آخ هو أغنى منا بالمال لكننا أغنى منه بالكرامة والشرف . أما الساعور الصغير فقد سبب لأهله الشتيمة عندما يصحو معلمه في الصباح عليه معاقبته وأعرف أنه لا يصحو في هذا الوقت .
يبدو ان “القبيض” وزقيق” المياه والصحون.. “زقو عقلاته” وراح يهذي بأي كلام .. كي “يشرج” مشغليه ثمن تويتات إضافية .. كعادته.. الله يرزقه “القبيض”!