لأن العلم نور والمعرفة هي مفتاح الحياة لاسيما إذا اقترنا بالجمال فمن هنا يصبح الإنسان شمعه مضيئة في مجتمعه وقدوة يقتدى بها.
ولأن الجراح العالمي الاول في لبنان يتمتع بتلك المواصفات فقد قامت الجامعه اللبنانية الدولية liu يتكريمه ضمن حفل ضم لفيف من الاساتذة المثقفين ونخبة من الحضور الكرام، وقد سلمه الدرع وزير التربية عبد الرحيم مراد وسط تصفيق الحضور لإنجازاته في عالم الجراحة التجميلية خصوصا أنه وضع مهنته في مكانتها المرموقه.
ألف مبروك للجراح سغبزريان الذي برهن عن تجارب حقيقية ان نجاحاته ليست من فراغ وانه في غضون سنوات قليلة انطلق للعالمية عن جدارة واستحقاق.