في معلومات خاصة لموقع IMLebanon أنه تم إطلاق مطلق النار على المتظاهرين في جل الديب المدعو إدوارد ميلاد، وذلك بعد ظهر السبت 16 تشرين الثاني، وذلك بعد أقل من 3 أيام على توقيفه بالجرم المشهود.
وبحسب المعلومات فإن ثمة توجهاً في التحقيقات لاعتبار ما قام به أتى في سياق الدفاع عن النفس.
فهل هكذا نحصن القضاء ونكون بالتالي أمام جسم قضائي محترم ونزيه، تماماً كما يدَّعي أنصار العهد الحالي، الذين هم أنفسهم من حقروا القضاء اليوم بإيجاد “فتوى” اخراج هذا الشخص.
وهل هناك داخل العهد من يعمد لضربه؟!