أدخل الى مستشفى عين وزين-بعقلين بحالة طارئة المدعو “ه. ن.” (1992 لبناني) اثر تناوله كمية كبيرة من الأدوية المهدئة للأعصاب داخل منزله في كفرنبرخ، وبنتيجة التحقيق صرّح أن الحادث قضاء وقدر وأنه تناول الادوية كونه مصابا بوجع في رأسه.
كما أحضرت الى مستشفى بشري الحكومي بواسطة ذويها المدعوة “ا. س.” (سورية) اثر تناولها كمية من اقراص “البنادول” بهدف الانتحار وذلك في منزلها الزوجي الكائن في بلدة بشري بسبب خلافات عائلية.
وفي بنت جبيل، أحضرت الى المستشفى بحالة طارئة المدعوة “إ. د.” اثر تناولها كمية حبوب من دواء القلب، حيث أدخلت الى غرفة العناية الفائقة للمراقبة، فيما أسباب الانتحار مجهولة .
بدورها، أدخلت إلى مستشفى خوري العام في زحلة للمعالجة المدعوة “ن. ن.” وهي في حالة غيبوبة بعد تناولها مجموعة من الأدوية وذلك داخل منزلها الكائن في الكرك- زحلة.
حالة انتحار كل يومين ونصف.. فمن المسؤول؟!