رصد ومتابعة- شبكة تحقيقات الإعلامية
رحل عباس إبراهيم إبن ال 25 عاماً، بعد صراع مع مرض سرطان الدم الذي أرهقه، وهو في عمره الصغير، حيث انصدم اهله ومحبيه بفاجعة وفاته، وهم الذين تأملو أن يواجه هذا المرض العضال، ويمنعه من التغلب على جسده، إلا أن القدر دائماً ما يكون الأقوى
رحل عباس وعيناه شاخصة جنوباً، حيث حلمه في العودة إلى حيث كان يوماً هناك، للعيش ما تبقى له من عمر، لكن هذا الأخير توقف عند حدود ال 25، فيما أرض الجنوب ستبقى وفيةً لوفاء عباس لها
عباس وقبله كُثُر، رحلوا فأفجعوا قلوب من أحبّهم أو سمع بفصتهم، لكن تبقى قدرة الله ورحمته أهمّ وأبقى