سأل منسق التجمع من اجل السيادة نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر “تويتر”: “ماذا سيفعل المطالبون بتفسير المادة ٩٥ من الدستور لجهة المناصفة الوظيفية بين المسلمين والمسيحيين، إذا قام من يطالب بتفسير مفهوم السيادة في الدستور بما يشرّع سلا ح حز ب ا.لله؟ أو إذا ردّ البعض بطلب تشكيل الهيئة الخاصة بإلغاء الطا ئفية السياسية؟”.
وقال: “لا تفسير ولا مسّ بالدستور في ظل السلاح!”.
وفي تغريدة اخرى، اشار ضو الى انه “عندما يصادر وزير الخارجية جبران باسيل (٢٧ نائباً مسيحياً من أصل ٦٤) مواقع المسيحيين السياسية والوظيفية في الدولة، تصبح مشكلة التمثيل المسيحي مسيحية مسيحية قبل أن تكون مسيحية اسلامية!”.
وقال: “قبل مطالبة المسلمين بحقوق المسيحيين الوظيفية بالمناصفة، فليبدأ “الغيا رى” على الشراكة باحترام التعددية المسيحية!”.
عندما يصادر جبران باسيل (٢٧ نائباً مسيحياً من أصل ٦٤) مواقع المسيحيين السياسية والوظيفية في الدولة،تصبح مشكلة التمثيل المسيحي مسيحية مسيحية قبل أن تكون مسيحية اسلامية! وقبل مطالبة المسلمين بحقوق المسيحيين الوظيفية بالمناصفة فليبدأ “الغيا.رى” على الشراكة باحترام التعددية المسيحية!
واعتبر ان “الخ.طر على الدور المسيحي في لبنان ليس بسبب غياب المناصفة في الفئات الوظيفية الدنيا، وإنما بسبب مصا درة العونيين لحصة المسيحيين من مواقع القرار السياسي والوظيفي في الدولة وتجييرهم القرارات السيادية لحز ب ا لله وا يران وسط تواطؤ البعض وسكوت البعض الآخر وعجز البعض الثالث من شركاء التسوية”.
الخ.طر على الدور المسيحي في لبنان ليس بسبب غياب المناصفة في الفئات الوظيفية الدنيا، وإنما بسبب مصا درة العونيين لحصة المسيحيين من مواقع القرار السياسي والوظيفي في الدولة وتجييرهم القرارات السيادية لحز ب ا لله واير ان وسط تواطؤ البعض وسكوت البعض الآخر وعجز البعض الثالث من شركاء التسوية