إعتبر هادي وهّاب نجل الوزير السابق وئام وهاب ، أنّ “مُعظم الأطراف في لبنان مُلتزمة بسقفٍ مَا مِن التصعيد بإنتظار ما ستَنتجه طاولات المُفاوضات الإقليميّة.
واصفًا خطاب أمين عام حز ب ا لله السيد حسن نصر ا لله الأخير بـ “التهدوي” وبأنّه يخدم إستمرار المفاوضات بين الجانبين الإيرا*ني والسعودي”.
ورأى هادي وهّاب في مقابلةٍ له عبر “سبوت شوت” مع الصحفيّة صفاء درويش أنّ “وزير الإعلام جورج قرداحي بات جاهزًا للإستقالة حيث تُوحي حركة رئيس مجلس النواب نبيه برّي والوزير السابق سليمان فرنجية بذلك”.
ولدى سُؤاله، عن “ترشحه عن الإنتخابات النيابية المُقبلة بدلًا من والده الوزير السابق وئام وهّاب، نفى هادي “ذلك”
رافضًا “الخوض في أيّ حديث عن التوريث السياسي”.
واصفًا مَن قد يُها جمه بأنّ “شهاداته أطول منن”.
وهّاب كَشف أنّه “يفضّل التعاطي إنتخابيًا بحسب مصلحة كل طرف”، مُعتبِرًا أنّ “ما حصل مع والده في المرّة الماضية هو سوء تقدير من قبل حلفائه لقدراته الحقيقية”.
مُصوّبًا عليهم بالقول:” يلي بَيعملا مرة بيعملا كل مرّة”.
وإنتقد هادي وهاب “الثو رة” حيث يرى أنّ “إستهداف شخص مُعيّن أو جهة معيّنة هو خطأ كبير”،.
وعلّل وجهة نظره المؤيّدة لشعار “كلّن يعني كلّن” بحيثُ يكون الجميع تحت “المجهر والرقابة”.