مخابرات الجيش أوقفت الناشط في الحراك خلدون جابر بجرم التعرّض لرئيس الجمهوريّة على طريق القصر الرئاسي ونقلته الى الريحانيّة.
إن اعتقال الناشطين بهذه الطريقة لهو امر مخجل ومرفوض، فكيف يمكن للناس ان تثق بمد يد التعاون والحوار لها من جانب السلطة، وفي المقابل تعتقل الناشطين تحت حجة التعرض لسمعة هذا المسؤول وذاك؟!
فاي سمعة موجودة والبلد بات اشبه بمزرعة كبيرة؟!