ما نسمعه اليوم، إما غر يباً وجديداً في عالمنا عّما كان عليه الأمر في السابق، أو ان تطور ووجود مواقع التواصل الاجتماعي باتت تلحق كل شاردة وواردة، وتأتينا بالأخبار من هنا وهناك.
فنسبة الو فيات من الاطفال في لبنان ارتفعت بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة، واغلبها ناجم عن تو قف مفا جئ للقلب في اعمارٍ صغيرة جداً، لم نعرف حتى اليوم اسبابها الحقيقية، أهي في الولادة (طريقة الولادة ربما) او في امور أخرى لم يتوصل اليها العلم بعد رغم تطوره في زماننا هذا.
اليوم تو في الطفل حيدر منصور ابن السنوات الثلاث نتيجة تو قف مفا.جئ في عضلات القلب، وهو أمر تكرر مع أكثر من حالة خلال الأشهر القليلة الماضية، من دون ايجاد اسباب جوهرية لذلك.
كما ارتفعت نسبة الو فيات تلك في صفوف الشباب بين 14 و 30 عاماً، دون ان يكونوا قد قاموا بأي مجهود يجعلهم عر ضة لتو قف القلب المفا.جئ وبالتالي خسا رة حيا تهم بهذه السهولة والبساطة.
نحتاح لمن يشرح لنا ما يجري، لان التوعية ضرورية وضرورية جداً.