رصد ومتابعة- خاص شبكة تحقيقات الإعلامية
بعد الزيارة غير المُوفَّقة للوزير جبران باسيل إلى مدينة طرابلس والتي رأي فيها الشعب الطرابلسي أنها إستفزازاً لمشاعرهم، خاصة إزاء إطلاق مواقف ملتبسة حول قضايا عديدة رأي فيها الجمهور الطرابلسي أنها تمسّه بعقيدته ومبادئه.
إزاء هذه الزيارة السريعة وبحضورٍ شعبي هزيل، أطلق ناشطون دعوات لرئيس تيار المردة الوزير السابق سليمان فرنجية لزيارة طرابلس وسط حضور شعبي سيكون مواكب له، وذلك رداً على ما وصفوه زيارة غير مرغوب بها لوزير غير مرغوب به للمدينة.
فهل تشهد الساحة الطرابلسية معركة رئاسية جديدة، وتكون هذه المرة هي الفصل في ترجيح فوز أحدهم في المعركة الرئاسية القادمة؟!
يسأل مراقبون!