أكّد رئيس الجمهورية ميشال عون لوكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة المساعدة لبرنامج الأمم المتحدة UNDP اوشا راو موناري،
مواصلة العمل على مكا فحة الفسا د وإنجاز التحقيق الجنائي ولا تراجع مهما اشتدت الضغوط المعروفة المصدر.
ونوّه الرئيس عون ، “بالشراكة القائمة بين لبنان والأمم المتحدة مؤكداً الحاجة الى دعم المجتمع الدولي، لموا جهة الانعكاسات السلبية على الأوضاع الاقتصادية والإجتماعية والمالية”.
يصرّ رئيس الجمهورية على معاكسة الواقع وانكاره ، يتحدث بلغة خفنشارية خشبية باتت تُشكل مادة للضحك والإستهزاء من طرف الرأي العام ، خاصة وأنّ البلد بات فعليًا في قعر جهنم وربنا ما هو أكثر بأشواط.
مكا فحة الفسا د التي يتحدث عنها ميشال عون هي مجرد مادة إعلامية للمزايدة ومجرد فقاعات فارغة لم تعد تنطلي على أحد ، خاصة وأنّ فريق عون نفسه هم سبب (مع غيرهم) في انتشار الفسا د وتمرير الصفقات والمحسوبيات.
اتقوا ا لله في اقوالكم ، فيما افعالكم التي جربناها طويلاً بتنا بالغنى عنها!