نشرت الشابة اللبنانية مريم زغيب في حسابها الخاص عبر موقع فيسبوك منشوراً تحدثت فيه عن حادثة حصلت مع جدها.
وكتبت: “اليوم وقفو دركي لجدو وعملو هيدا الضبط لأن كان بالسيارة مع البنت يلي بتساعدو بالبيت مش حاطي كمامة. بقي ساعة جدو (زلمي عمرو 86 سنة) يفسرلو للدركي انو ساكنين بنفس البيت وعطاه كل أوراق البنت القانونية يلي بتثبت انو البنت ساكني معو بنفس البيت فكان جواب الدركي “بتدفع بعدين بتعترض”.
“حدن يفسرلي منطق الأمن الداخلي بلبنان، بيلحقو الناس على بيوتها لأن أفراد نفس العيلة مش حاطين كمامة بالبيت؟ معن دفتر بدن يخلصوا بالنهار كيف ما كان بلا سبب؟ هيك الدولة بدها تعبي الخزينة؟”.
ليش ما شفنا ولا دركي عم يعمل ظبط على الطريق الجديدة الأسبوع الماضي وقتا تجمع الحريري؟