غرّد الوزير السابق أكرم شهيب عبر “تويتر”:
يضيق الرئيس دياب بكل كلام هادف الى تصويب المسار ويحاول تحميل المعترضين على حكومة الدوران حول نفسها مسؤولية الأمن الاجتماعي والغذائي المتدهور في ظل حكومة القرارات السيئة والممارسات الأسوأ.
هذه التغريدة هي من ضمن سلسلة خطابات وبيانات بدأ الحزب الاشتراكي ترويجها بشكل واسع ، فيما بات يُعرف بفتح باب الموا جهة مع حكومة حسان دياب التي قرر جنبلاط لعبها لحسابات سياسية متفق عليها مع جهات ضمن فريق 8 آذار ولأهداف المرحلة القادمة التي يُعوِّل جنبلاط وغيره ، إعادة لعب دور بارز فيها.
البلد اليوم يسير في مكان والساسة في مكانٍ آخر ، هم دائماً ما يتصرفون بحقارة ، وينعمون بدفء بيوتهم وقصورهم ، على حساب كرامات الناس.