نشر الاعلامي رياض طوق التالي:
“اسمه حسان بهاء الدين ذياب الصفدي وهو سوري الأصل من دمشق، والدته التي سميت باسمها المدرسة سورية من ال خزام، له شقيقان غير معروفي مكان الاقامة. تو في والده عام ١٩٧٠ في تشكوسلوفاكيا.
مصادر من عائلة دياب البيروتية أكدت هذا الخبر ودعت إلى مراجعة الأوقا ف الإسلامية للتأكيد، وتوقف مراقبون عند سخر ية القدر فمن يشن حملة ضد اللاجئين من جهة، يزكي أحدهم للمنصب الثالث في الجمهورية.
دعونا نقول من جهتنا انه لا عيب في ادعاء طوق، ذلك انه كم من لبناني مثلاً وصل لمراتب متقدمة من المناصب السياسية من حول العالم وحقق الابداعات تلو الأخرى وساهم في نهوض بلدان وقارات بحالها.
يبقى عيب حسان دياب في عدم قدرته على تحقيق اي انجاز اذا ما كتب له تشكيل الحكومة، وما عدا ذلك فكله مجرد كلام.