اعتبرت رملاء نكد في حديث تلفزيوني أنّ لبنان بات صغيرًا عليها وعلى إنجازاتها.
وأضافت: “حابي أسس برا ووسع شغلي ومهاراتي وخبراتي” ، فيما ردّ المعلقون عليها: “إنّها هجرة الادمغة”!.
هذا واشتهرت رملاء نكد في بدايتها بعبارة ، ” ا لله يحمي الشهد اء لي راحو” ، مما جعلها تدخل على ضوء هذه الجملة نجومية عالم التواصل الاجتماعي ويتابعها الآلاف من لبنان وحول العالم.
واستغلت رملاء نكد هذا الجمهور المتابع لها من باب التسلية ، لتقوم بعدها بخلع حجا بها ودخول عالم الفن.
حيث أطلقت أغنية خاصة بها ، وقامت بالظهور عبر العديد من التلفزيونات والبرامج ، لتطلق عبارتها المعتادة عليها.
رملاء التي يبدو أنها ‘صدّقت حالها” ، يحق لها طبعا أن تطمح وتحلم بالأحسن ، لكن حبذا لو نظر الإنسان إلى ما يملك لاستثماره بالشكل الصحيح.
عوضًا عن استغلال ربما “غباء” داخلي للاستغباء على الجمهور ، وكسب التأييد الخاطئ الذي لا يدوم.
أو ربما استغلال المظهر والجسد ، لكسب المال وخسارة (الشر.ف)!