لفتت عضو كتلة المستقبل النيابية النائب ديما جمالي الى أن “بورصة التوزير رست على أن يكون وزير الداخلية العتيد، نائب رئيس اللقاء الإسلامي الوحدوي الذي يدور في فلك محور سياسي معروف”.
كما توقّفت جمالي في تغريدةٍ على حسابها عبر “تويتر” عند الإسم المطروح لتولي وزارة الطاقة، مشيرةً الى أنّه “مغترب يرافق رئيس تيار سياسي في كل رحلاته لا سيما الى الولايات المتحدة”.
وعلّقت جمالي: “إستبشروا أيُّها اللبنانيون!”.
على صعيدٍ آخر، أكّدت جمالي أننا “سنُلاحق بعض البنوك بوكالتنا عن الناس وبإسمهم”.
ورأت أن “بعض ما نراه في البنوك من حالاتِ تكسيرٍ وهجومٍ دونَ لجوءِ أصحابها الى اجراءاتِ حمايةٍ من خلالِ شركاتِ أمنٍ خاصةٍ تفوحُ منهُ رائحةُ الوقائعِ المفبركةِ والمركّبةِ لإيجادِ حُججٍ وأعذارٍ للإضراب، وبالتالي التهرب من المسؤوليات تجاه المودعين”، معتبرةً أنَّ هذا الأمر “مرفوض ومدان”.