وفا ة الشاب عبد الهادي في حاد ث سير مرو ع في ضهور المنية الشمالية، في حين لم تفلح كل محاولات اسعا فه، ليرحل بسلام.
هي حوا دث السير التي باتت معدلاتها تُنذر بمخا طر كبيرة، فالأرقام التي تأتي الينا يومياً عن ضحا يا الطرقات مخيفة للغاية،
والدولة غير مستعدة حتى لانتاج حملات توعوية، لانه برأيها هناك من هو اهم من شبابنا التي تسقط على الطرقات بين كل ساعة والأخرى.
ان السائقين في لبنان على اختلاف اعمارهم مطالبين بوضع حد لقيادتهم المتهور ة، واخذ العِبر من كل من رحلوا، ومشاهدة صور الضحا.يا والذين باتوا ومع الاسف بالآلاف.
فلنرحم أنفسنا، ومن نحب، ونقود بلياقة وأخلاق وتروي وهدوء.