دقَّ رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط في تغريدة على حسابه على “تويتر” “ناقوس الخطر”.
وكتب جنبلاط: “إلى متى سننتظر التسوية المطلوبة والتي تقضي بإجتماع الوزارة فوق كل إعتبار للمباشرة بعملية الإصلاح والتفاوض مع صندوق النقد الدولي”.
وأضاف: “إلى متى ستبقى الحسابات الفئوية الصغيرة أقوى من مصلحة الوطن”.
وختم جنبلاط تغريدته بسؤال: “ماذا ينتظرون وقد بدأ الهيكل ينهار على رؤوس الجميع”.
جنبلاط لا يتكلم إلا والاوضاع قد وصلت حقًا لمرحلة مفصلية وحساسة.
فهل يعي في هذه الدولة مستوى الإنحدار الذي نحن به وعليه ، او يكون المصير أسود ومأساوي للغاية؟!
إننا وللأسف ، أمام مرحلة لن تنتهي سوى بما هو أخطر وأعظم مما حصل في ال 1975.